وقال: إِنَّها لَحَسَنةْ المُتَلَدَّد يعني عِطْفَيْها إذا التفَتَت، والتَّلَدُّد: التَّلَفُّت.
وقال: يَطَّرد من اللُّدُونَة.
وقال: الَّلصْبُ: شقّ الصَّخْرة.
وقال: اللِّيطُ: حالهُ وهو سِبْره وهو مُبشِر.
وقال: لُبِج بِهِم إذا نَزَلُوا.
وقال: لَقِيتُ فُلاناً فالتَجَّت عليَّ رِيحُه من المِسْكِ والطِّيب.
وقال: الحَوضُ الَّلقِيفُ: الذي رَجَعت أَعالِيه عَلَيه وهو المُتَركِّي أَيضاً.
وقال مالُه لَبِدٌ أَي كَثِيرٌ، ورجُلٌ لَبِدٌ: كثيرُ المَاشِيَة.
والَّلفاع: الكِساءُ.
وقال: لُزِنَ اليومَ المَاءُ إذا ازْدَحَمُوا عَلَيْه. وماءٌ مَلزُونٌ، وقد تَلازَنُوا.
وقال: الِّلحاظُ: مُؤَخَّر العيْن.
وقال: فَعلتُ كَذَا وكَذَا حين لاتَ أَوَانُ ذاك.
وقال: لاخيتُ فُلاناً إذا كان بين قوم شَرٌّ. فَجاءَ إِنسانٌ من أَحَدِ الفَريقَيْن فَصالَحَ الفرِيقَ الآخرَ وتَركَ أَصحابَهُ قيل: قد لاخَى فُلانٌ بنِي فُلانٍ على قَومِه.
واقل: لَمَّا رَأَونَا أَلاَحُوا وأَحالوا أي فَرُّوا.
وقال الوَادِعيُّ: إِن عَيشَهم لَلَبِدٌ أي عيشٌ صالح. وقال: جاءَ بِمِحْلَبٍ