وقال: الُّلجُم: جبل صغير. وهي الألْجَام. والأوجَامُ: أعلام أيضا، والواحد وَجَمٌ.
والأشْر والأوْشَار وهو جَنْدَل يُنْصب نَسقاً.
وقال: قد ألبن الشاء.
وقال: الألَفُّ: الأحمقُ. وقال: وكان عَيِيًّا مُذْلُدْنه.
وقال: إذا طَلَب الرَّجلُ الدَّم والتَّرةَ فأصابَ أصحابَ القَرْحَة أصابَ الُّلحْمَة.
قال: اللجَمُ: دُويْبَّة فوقَ العَظَاية.
وقال: لَمَستُ إبلي اليوم لَمْسا أي ابتَغَيْتُها.
وقال السعدي: لذم به أي ضرى به.
وقال: تَلزَّجُوا بَقيَّةَ ما بَقِى من الرُّطْبِ أي تَتَبَّعُوا ذَاكَ منه.
وقال الغَنَوِيّ: هَذَا رَجُلٌ لَغْبٌ إذا كان جدلا منكرا قد لغبهم بلسانِه يَغَلب لغبا.
وقال لِرَجُلٍ من بَنِي عَبِيد عَبِيدِيٌّ ورجُلٌ من بَنِي عُمَيْلة. عُمَيلي وكلُّهم من غَنِى.
وقال الكلابي: التف لَفي بلفه.
وقال اللابة: الحرة وأنشد:
ولو أجْلَبَتْ نَجْدٌ ومن لَفَّ لَفَّها ... وسَالَ علينا حَزْنُها ورِمالُها
وقال المُرِّىُ: اللجْبَةُ: التي تحمل وهي صَغِيرة من المِعْزَي، وهي الهاجِنُ.