وهي الكرازِن، وقال قيسُ ابنُ زهَيْر:
فقد جعلت أَكبادُنا تَجْتَوِيكمُ ... كما تَجْتَوِى سُوقُ العِضاه الكرازِنَا
وقال: الكَدْكَدة: إِرادَتُك الشَّيءَ. أَخذته أَم تركته.
وقال الكَمْبَثَة: السُّكُوتُ.
والكَرْسَفَة: تَقْيِيد.
وقال: الكِرْزم: الفأْسُ ينْحلُّ غِرارُها وتَصْغُر.
وقال الكَحْسُ: رجُوعُ الرّضجل على إِسْتِه.
وقال: الأَكياحُ: قِفافُ الأَرضِ.
والإِكْمَاحُ: إِجْشامُ السَّوْقِ. وأنشد:
يَمْشِينَ مَشْي الهجِان الأدم أكمَحَها ... خَلُّ الصُّعُود هِدانٌ غيرُ مِهْياجِ
وقلا: الإكلالُ: الإقْرانُ.
والكُمَيْهاءُ: الغُميْصَاءُ. يقال في لعبة لهم: أم الكُمَيْهاء أبصري لا أبْصَرتِ.
والكَفِر: الثرى. قال أمية:
وليس يَبْقَى لوجه الله مُخْتَلقٌ ... إلا السَّماءُ وإلا الأرضُ والكَفَرُ
وقال: الكُسَاحٌ: داء يأخذ الإبل من أكل الحشيش ولا تأكل الحَمض فتلين عظامها حتى ينكسر بعضها فهي إبل مكسحة.
وقال: الكُرُور: جَدْيات الرحل التي تدخل فيها ظلفات الرحل، ولم يقولوا منه واحدا.