وقال الكَلُوءُ من الإبل: التي لا تَكادُ تَعطِف على ولدها ولا تَدُرّ تَصْرم ثلاثو أفوِقةٍ وما تعطف.
وقال الطائي: إنه لَقريبُ الكدى إذا كان سريع الغضب.
وقال المَكِّيُّ: الكثر: الجُمَّارُ لا قَطْع فيه.
وقال العَدَوِيُّ: كَظَمتُ الجدول إذا سددته. بكظم كظما.
وقال الأسعَدِي: كنت الجمل يكت في نوقه وهو الغطيط، كتيتا.
وقال الأكوعِيُّ: يقال: كضفَت مَتاعَه إذا ضَمه في خرجه، يَكفِت كَفتّا.
وقال أبو الغمر: الكُدادة: ما بقى في القدر من أثر الطبخ.
وقال الأكوعي: كُمَّ كَبشَك وهو أن يَرْبط في خُصْيَيْه خيْطا وطرفه في طرف مَبالِه فلاينْزُو.
وقال الطائي: الكُنَّه من الجبل كأنها أسراب ومداخل.
وقال الغَنَويُّ: الكِفَّة كِفَّةُ من قد وفيها نهاية الظعان.
وقال: المُتَكرَّع: موضع الخَلْخَال.
وقال: المُكَلَّب: المأسور بالقد.
وقال: الكُدْيَة: الأرض الصلبة لا يستطاع حفرها إلا بعد شَرٍّ.
وقال: الكَعْكَعَة: أن يخْتَلِف القَومُ في رَأيِهِم.
وقال المُكْدَمُ من الإبل: المجتمع في سنة وأقرم للفحلة.
وقال أبو حَرام ليزيد بن مزيد:
ولَقُوكَ كَرِيمَ الهَوْءِ والمَوتُ كانِعٌ ... وأنباوُّه بين الذّراعين والنَّحر