وقال: كَلَح إلى وأكْلح.
وقال: أكَلَنْدَد أي امتنع.
وقال: الكَنُوفُ من الإبل التي: تَبرُك إلى جَنْبِ الكنيف، والَكِنيفُ: حَظِيرةٌ من شجر.
وقال: المكتسعة من الغنم: الشاة التي تصيبها دابة يقال لها: برصة، وهي الوحرة، وهي دويبة تشبه العظاية فييبس أحد شطري العنز، وإن ربضت على بول امرأة أصابها ذلك أيضا.
وقال: كَمَّهتُه - أي تَوَّهْته فلا يدري أين يأخُذُ - تَكْميهًا.
وقال: هو مُمْسِكٌ بكِظَامةِ الأمر: لا يَنفلت منه.
وقال الكَنْف: أن يُمسِك بيدَيْه على القَفِيز إذا كَالَ. وقد كَنفَ يَكنُفُ.
وقال: كِبْر هَمِّه كَذَا وكَذَا.
وقال: الكَتِلَةُ من الإبل: التي قد ارْتَبَعت فسَمِنت.
والمُكَلَّب: الذي أثرت فيه القيود، وقد كلبته القيود.
وقال: الاكبئنان: الاستكانة، وأنشد:
يا كَروانّا صُكَّ فأكْبأنَّا
فشَنَّ بالسَّلح فلما شَنَّا
بَلَّ الذُّنابَي عَبسّا مُبِنّا
وقال التَّمِيميُّ العَدَويُّ: المُكَنَّع: الذي قد يَبِستْ أصابعه، ويقال: كَنَّعه بالسَّيفِ.
وقال: رأيتُهم مستكفين إذا كانوا معا لا يفَوُتُ أحدهم صاحبه.