مُسْتَكِفَّة إذا كانت مُنْطَوِية لا تتَحَرَّك. ولو كانَ القَوْم حلقةً كانوا مُسْتَكِفّين إذا دَنَا بعضُهم من بَعْض.
وقال العُذريُّ: أَكلّ أَي نقَص وأَكرى أَي زَادَ.
وقال: الكَزَم في الأَطرافِ.
وقال أَبو الخَرْقَاءِ: المُكافَلَة في لُغَةِ كَلْب: أَن يَكْفُل الرجلُ لِصاحبه على قومه ويَكْفُل له الآخر بمِثْلهِ.
وقال النُّمَيْريّ: الكَبَد: الصُّعُودُ من الرَّمْل الغَلِيظ وغَيرِه. وقال: قد أَقبلتَ بَعِيركَ كَبَدا إِذا أَخذت به في صَعودٍ شديدة.
وقال: إِنَّه لكدِي النَّباتِ إِذا نَبَت نَباتاً ردِيئاً ... وأنشد:
إنَّ البَياضَ إِذا أَردتَ نباتَه ... كَادِي النباتِ وإِن أَقمتَ طَوِيلاَ
وقال: قد كَدِئَ البَقْل إِذا قَصُر وخَبُثَ، وأَكْدَ أَتِ الأَرضُ في نَباتِها.
وقال العَبْسيُّ: الكَرَب: عقد الرَّسَن على العَراقِي.
وقال: الكَنَهْبَل: ضرْب من الشجر.
وقال: الكَيْذُبَانُ: الكَذَّابُ. وأنشد أَبو اللجْلاَجِ العَنْسيُّ:
وأُبغِضُ الدَّهْرَ من الخُلاَّن
كُلَّ خَلِيل أَبداً خَوَّان
وكُلَّ مِخْلافٍ وكَيذُبان
وكُلَّ مَنَّان له وجهانِ
وقال نَصْر ومَعْروف: المُتَكَبِّث: المُتقبِّضُ.
وقال: أَتانِي عند صلاة الأُولى. وقال: أَتيتُه أُولى ليالٍ.
وقال: تقول: أَكنعَ اللهُ يَدَيْ فُلان أي أَشَلَّ اللهُ يَدَيْه.
والكُنُوعُ: أَن يَدْنُوَ إِليك الكَلبُ وأَنت تأْكُلُ، وكذلك الإنسان إذا سأَلَ. كَنَع إلى فلان يكنَع، وما كان اللهُ لِيُمِيت فُلاناً حتى يَكْنَع إِليّ.