وقال: كَلَّل عَلَيْهم: حَمَل عليهم، وهو لَيْثَ مُكَلَّلَّ.
وقال: إِنَّه لأكْزَمُ القَدَمَيْن.
يقال: ما رَمَى بكُثَّاب أَي بشَيءٍ بسَهْمٍ ولا غَيره.
وقال الباهليُّ: أَتوْنا أَكدَاداً أي سِراعاً. وقال التَّميميُّ: أَكتاداً وهو مِثلُه، والواحِد كَتَدٌ. وقد كَتَدوا في هذا الأمر.
وقال الهَمْدانيِّ: الكَثَر العُنقودُ إذا أكلته ورميت به ولِيسَ فيه شيُ.
وقال الحارِثي: المُكَبِّث: العُنقودُ إذا أكلته ورميتَ به ولَيسَ فيه شيءُ.
وقال الطَّائي: الكِرابُ: أَطرافُ الغَضَى.
وقال: كَرَضَتِ النَّاقَة إذا أَلقت وَلدَها وهو ماءُ. تَكرِض كُرُوضاً.
وقال الحارِثيُّ: الكِرسُ يُبنَى لِطْليانِ المِعزَى مثل بيت الحمامِ. وقال أَكْرِسْهَا أي أَدخِلها في الكِرس لِتَدْفأَ، وقد كَرِس يَكرِسُ. والدَّيْمَةُ لِلمعْزى تُحفَر في الأَرضِ ثم تُظلَّل ليُدفِيَّ المِعْزَى في الشِّتاءِ.
وقال: الكَدْرَةُ إذا حُصِد فوُضِعَ فكُلّ وَاحدِ كَدْرَةُ. وجِماعُهُ الكَدْرُ.
وقال الفَريزيُّ: الكاتِفُ: البَطيءُ المشي.
وقال: الكوْعَلة: الفَارهُ.
وقال العُذريُّ: الأَكسَحُ: المُقْعَدُ.
وقال الوَادِعيُّ: الكِرابُ: خَشَبَا تُجعل في النَّار لتمسكها وهي المِساك. وهي الدِّفْنَة بلْغَةِ العُذْريِّ.
وقال الأسَدِيُّ: انْكفُّوا عن هذا لمَكان أي دَعوه.
وقال: استكفَّ بَنُوا فُلان في مَكانِ كَذا وكَذا أي لَزِقُوا به. واستَكَفُّوا في الجَبَل أي لصِقُوا به. وقال: حيَّة