وقال أوس في التقمع:
ألم تَرَ أنَّ الله أنَزلَ مُزْنةً ... وعُفرُ الظَّباءِ في الكِناسِ تَقَمَّعُ
والقَرِيحة: بئر تقترح. فان أوس:
على حِينَ أن جَدَّ الذَّكاءَ وأدْرَكَت ... قَرِيحةُ حِسْيٍ من شُرَيْحِ مُغَمَّم
وقال أيضا في القاصعاء:
الإنُفَيْرا على الأحفاشِ أربعةً ... إذا رأوْا قاصِعاءً نَفَّقَت وقَفُوا
والمُقَشِّبُ: المسمم. وقال أوس:
وصَرعَي بجَنْب القُرنَتَيْن كأنَّها ... نُسورٌ سَقاهَا بالذُّعافِ مُقشِّبُ
وقال أيضا في القرون:
فَربَت وهَيَّجَها أقبُ مُقلِّصٌ ... رَبذٌ خَنوفُ الرَّجْع غَيرُ قَرُون
والقادِع: الكاف. قال طفيل:
وقيل اقدمَي واقدمَ وأخِّر وأخّرِى ... وهَا وهَلاَ واضْرَح وقادعُها هَبِي
والتَّقّيُّل: أن يشبه أباه. يقال: تقيل أباه. قال أوس:
وآلُ بلالّي أجَاد أبُوهُمُ ... كَذَاكَ الجوادُ عِرقُه مُتَقَيُل