والقِِلو: الحِمارُ. قال الفَضْل:
كأَنَّ تَحتِي سَمْحَجا مُناقِلا
قِلواً يُراعِي أَربَعاً حوائِلاَ
والقَذْم في قول الفضل:
يَقْذّمْنَ جَرْعاً يقْصَع الغَلائِلاَ والمُقْرعِبُّ في قَولِه أَيضاً: فباتَ وهو مقْرعِبٌّ يركَع كأَنَّه ذو رَثَياتٍ نُعنُع قال أَيضاً في القَلَع:
يَهْشِمْن جَوْنَ القَلَعِ الصَّرَّار
وقال أيضاً في القِرْواح:
يَمشِين بالتَّلْع ... وبِالقِرْوَاح
مَشْي النَّصارى بزِقاقِ الرَّاح وقال السُلميُ في القِراطِ:
وقد خَبَرَتْ يوم الفِجارِ فَراعَها ... بكلَ صَقِيلٍ كالقِراطِ المُذَنَّب
وقال السعديّ في المُقْتال:
فَتَركتُه أَسِفاً خَزايا قومه ... وأخذت منه عُقْدَةَ المُقتال
وقال الزِّبرقان في المُقْطَوطِي: مَقْطَوْطِياً يَشْتِم الأَقوامَ ظالِمُهم كالعِفْو سَافَ رَقِيَقْي أمه الجَذَعُ والقُرْعَة: لمرود الصغير.
والقَمِرْ: الإنسان إذا مشى في الثلج أو سار فيه تراه كأنه لا يبصر، يقال: قد قمر.