الجيم (صفحة 65)

وقال: المُسْتَجافُ: الجائف.

وقال: الجَدُودُ: الحائل.

وقال الأسعدي: جهجهت الإبل: رددت وجوهها؛ وتجهجهت من الشيء تراه: هابته.

وقال الأسعدي: أتينا غديرا جَبًا. وهو الذي لا تستطيع الإبل أن تشرع فيه، وأتينا غديرا فضية، وهو الذي تشرع فيه الإبل.

وقال: الجَوازُ: الشرب؛ وقال: جزت بذاك الماء؛ وأجازني بنو فلان بحبلهم؛ أي: استعرت حبلهم فسقيت، وجزت بحبلهم؛ وقال:

إنَّ جَوازَ الماءِ غَيْرُ يَسِيرِ

وقال: إنه لجحد النبت، إذا كان بخيلاً، وإنه لجحد النائل، وإنه لمُجحد، إذا قلَّ نائله.

وقال: خرج لهم من جراب خفره، إذا برز إليهم؛ وهو مثلٌ.

وقال: الجِزْعُ: المشرف من الأرض إلى جنبه طمأنينةٌ.

وقال: جَبّبَ فذهب.

وقال: هذا جوف حرج، إذا لم يكن فيه مرتع.

قال: جَوَّرْتَ حوضك؛ أي: قعرته.

الجُزْأَةُ: الشُّقَّةُ المؤخَّرة من البيت، بلغة بني شيبان، وغيرهم يسميها: المِرْدَح.

وقال الجُنْبُلُ، من الدواب: العظيم.

وقال: الجُزْءَةُ: عقدة تعقدها في طرف الحبل؛ وقال: اصنع لعقالك جزءًا.

وقال: جدعت غذاء هذه السخلة، إذا حلبت لبنها، تَجْدَعُ جَدْعاً.

وقال: ناقة مُجَمْهَرَةٌ: موثَّقة الخلق.

وقال: ناقة جَرَّارَةٌ: لا تكاد تلحق بالإبل، من ثقلها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015