وقال الكلبي: ناقةٌ مَغْفورَةٌ، وهو الغِفارَةُ من أصل الأذن إلى أسفل.
وقال: إنه لذو غَطَوَّطَان أي منعة وكثرة.
وقال السعدي: غَيَّق فُلانٌ ماله: أفسَدَه، وغَيَّق ما في يَدَيْهِ.
وقال: الأغلب: الذي في عنقه داء لا يَلتَفِت منه. والأغلب: الغَلِيظ العنق أيضا.
وقال: المغرض من الأرض: المطمئن.
وقال: الإغراقُ في الدابة: أن تُتْعِبَها تَعَباً شديدا في العدو حتى تلحقها.
المَغازِي من الغنم: المُسْتَأْخِرة النتاج، وهي المغزية، وهي المتالي من الإبل.
وقال:
يَجيش إذا بلَّ الجِزامَ حَمِيمُة ... كما جاش حِسْىُ الأبَطَح المُتَغَضِّفُ
أي المتهدم.
وقال: عندهم طعام بغيرهم شهرهم هذا غارة حسنة.
وقال: الغَيْل: الوَادِي تَكون فيه عُيون تَعِين أي تسيل فيه طرفاء.
وقال البَكْرِيّ: المُغَتَّل - التاء شديدة -: المُهمِل الذي يصنع ما شاء.
وقال البَكرِيُّ: الغَسَنُ: الرهط.
قال: جاءوا مُسْتَوِين شَطائِب كالغَسَن المَقْدُود.
وقال أبو الدَّلَهْمَس الوالِبيُّ: الغرور: حد كل شيء، والواحد غر.
وقال: قد غَبِن رأيه وحظه يَغَبن غَبَناً، وهو رجل غَبِنٌ.
وقال الكلابي: التغوير: أن يسيروا حتى تميل الشمس ثم ينزلون. يقال:
غَوِّرُوا عن إبلكم، ولو نَزَلُوِا نِصفَ النَّهار
كانَت القِائِلةَ وإنَّما ذَاكَ في الحَرّ
ويقال: إنهم ليُغَوِّرُونَ في الوِرِدِ؛ إذا وَرَدُوا تلك الساعة، وهي الغَائِرَة.
وقال: تُغِبُّة الحمى وتربعه.