الجيم (صفحة 621)

وقال: اغتَفَّ فلان مَالا أي اكتسب.

وقال: الغَضْراء: الطين الحر ما كان في لونه.

وقال: قد أغَسيْتُ: أمسَيْتُ وقال: غُمرٌ بين الغُمُورَةِ.

وقال: الغثراء من الإبل: الكثيرة الوبر.

وقال: تَغَذْمَر فلان ما صُنِع به من ثَمر فلم يلتفت إليه وأعرض عنه وتركه.

وقال: تَغذْرَم فلان على فلان: لامه وأوْعَدَه.

وقال: غَدِيرٌ مُوثِقٌ؛ إذا كان ثقة.

وقال: غَنَمْتُ الأدِيمَ يَغمُن، وهو أن تدفنه وتَلفَّه حتى يَنْعَطِن غَمْناً.

وقال: إنه لذو غُلَّة: للعطشان.

وقال: الغَرائِرُ: البُطُون. وقال: إنها لصَفْراُء الغِرارة: للقَطَاةِ.

قال القطامي:

........صُفر غرائِره

وقال: غَضِفَت القَلِيبُ من كثرة مائها؛ وهو أن تَنْهَدِم.

وقال: إني إلى لقائهم بغليل أي مشتاق إليهم.

وإني إليهم لغَلَثِي أي مشتاق.

وإني إليهم لمغُتَلُّ بكل غلة.

وإني إليهم لمغتل بكل غلة.

وإني إليهم لبِحَرِمة، وأخذته حرمة أي غيظ، وهذا كله إذا كان حريضا على لقائهم.

وقال: غَزُّوا إبِلَهم أي علقوا عليها العُهونَ من العُيُون. والصبي يَغُزُّونَه من العين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015