الجيم (صفحة 620)

وقال: إنها لَغْيَطة طويلة، وللرجل غَيْطَل.

وقال: إن هذا الوادي كثير الغَرَف أي كثير الشجر ما كان.

وقال: غَسَّ في الحَوْضِ فنَسَغ منه شَيئا ولم يَرْوَ، يَغُسُّ ويَنْسغُ.

الأكوعي: رزقك الله ما يغيرك غيرا.

وقال: الغِيارُ: أعلى الجبل، وهي الشَّنَاخِيب.

وقال: الغِمامَة: أن يتخذ خيط من وبر وهلب ثم يحشى منخرا الناقة من وَجَر قفاها وكتفيها وجوانبها ثم تحزم فتدخل تلك الخيوط من عن يمين أنفها وعن شماله ثم تعقد فوق الأنف، فكل واحد غمامة.

وقال: التَّغْريض: أن تمد يد الصبي إذا ولد.

وقال أبو زياد: جَملٌ مغْدُودٌ ومُغِدٌّ وهي قرحة تأخذ الإبل مثل الطاعون.

الغَضْراءُ من الأرض: الصلبة، وهي التي تمسك الماء.

وقال: غملت أديمها تغمله غملا إذا أطالت غمله.

أنغَله أي أفسَدَه.

الغِينَة: الأجمة من الشجر وهي الأيكة.

وقال: قد أغضَنَت الغنم إذا ألقت أولادها من غير تمام.

وقال العماني: هو غني فقد فقم إذا كثر ماله.

وقال العُمانِيُّ: الغِيضُ: طلع الفحل من النخل الذي يؤكل صغارا، والواحدة غِيضةٌ. والغِيضُ: العجم الذي لم يخرج من ليفه فذاك يؤكل كله.

قال أبو الخليل: المَغرضُ: مَغرِز الكَتِف.

وقال الأسعدي: أغفيتُ غُفيَّةً من النوم.

وقال: كسعها بغبرها إذا صرها يجمع بها ثم يتركها.

وقال: اشْتَرى قِدْرا غَضْبَة أي صَحِيحة ليس بها عيب وهي قدر النحاس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015