الجيم (صفحة 57)

وقال دكين: شطأته بيدي ورجلي ما يتحرك، وهو وطئت.

وقال الطائي: إنه لأعزل ثَخِينٌ، إذا لم يكن له سلاح، وإنه لثخين السلاح، إذا جمع السلاح.

وقال الكلبي: الثُّغْبَةُ: مناقع الماء على الصفا والحزونة.

وقال المكي: الثُّعْرورُ: أصل العنصل.

وقال العدوي: الثَّمِيَلةُ في الغدير: بقية الماء الكدر؛ وقد أثمل الغدير.

وقال: لثلاث مضين، وإحدى عشرة مضت، إلى العشرين، وقد مضى أربع إلى العشر؛ وقال: مضت إحدى عشرة؛ وقال: مضت واحدة وعشرون، وقال: مضت مائة وبقي ألف.

وقال: أَيْنُقٌ خَيايِر.

وقال: أبعرة يسير، وله أبعرة مقارب، وشياه مقارب.

وقال أبو الغمر: المَثْنَاةُ: الزمام.

وقال السعدي: ضرب عنقه أول ذي أَثِيرَةٍ.

وقال: ثَمَدَ يَثْمُد ثمْداً، إذا سال.

وقال: الثِّنُّ: كلأ عام أول؛ قال:

فَصَدْرِي اليوم أَوْسَعُ عِند هَذا ... مِن أفْيَحَ ثِنُّهُ لَخَبٌ عَمِيمُ

اللخب: شجر المقل.

وقال: قد ثَنِتَ القرح، إذا أَداد؛ قال يزيد بن الحكم:

نَكَأَتْ قُروحاً في القُلوبِ فأَصْبَحَتْ ... بِراءً وهل يُشْفَى على الثَّنَتِ القَرْحُ

وقال التميمي: إن في لحمه لَتَثْجِيرًا؛ أي: رخاوة، وهو من السهام.

وقال: الثُّنْيَا: الرأس، والإهاب، والأكارع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015