الجيم (صفحة 31)

وقال: لقوهم فأبهلوا عليهم أيديهم؛ أي: بسطوا عليهم ليقاتلوهم.

وقال: لقوهم فبهروهم؛ أي: ملئوا صدورهم.

وقال: طرده فما أبعط؛ أي: تباعد.

وقال: ابتشك هذا الأمر، وهذا الحديث؛ أي: تخرَّصه.

وقال: الأبلج: الأبيض.

وقال: بُرْعُومة الطُّرْثُوث: طرفه؛ وقصبة الطرثوث: أسفل من برعومه.

وقال: بغرت الإبل؛ قال: يكون ذلك من الماء إذا لم يُسجر، وسجره: أن يسيل الوادي في الرَّكيِّ فيطيب ماؤه، فإن لم يُسجر أبغر أهله الذين يسقون منه.

وقال: بحرت الإبل، إذا أكلت شجر البحر؛ وبحر الرجل، إذا سبح في الماء فانقطعت سباحته؛ قيل: بَحِرَ.

وقال: له فيه بغية، وله فيه مرفقٌ، ومرفق اليد، سواء.

وقال: طريق مبهم، إذا كان خفياًّ لا يستبين.

وقال: البيقرة: أن يضعف مشيه فيقوم.

وقال: حمل على بعيره حتى بَتَّهُ؛ أي: قطعه.

وقال: صحبنا فكفيناه البداد؛ أي: كفيناه النفقة، لم نكلفه أن ينفق معنا.

وقال: بهظني الأمر؛ أي: غلبني.

وقال: البزواء من الأرض: المرتفعة.

وقال: الأبهر: الأبطح من الوادي.

وقال السعدي: البحرامي من الدم: الشديد الحمرة.

وقال: جاء بالكلمة بهلقاً، أي: مواجهة لا يستتر بها؛ وأنشد:

يَقُول إذا ما قِيلَ لا تَنْطِقِ الخَنَى ... بَلى إِنَّني تُؤْتَى إليَّ البَهَالِقُ

العين الغائرة يقال لها: بخقاء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015