وقال: استرقنت بالزعفران، إذا طليت به.
وقال: الرغوة.
وقال: الرهقة: الفاجرة.
وقال: إبل رفض: متفرقة.
وقال: الأروح: الذي في رجليه تجنيب.
الارفئنان، إذا غضب الرجل ثم سكن غضبه، فقد أرفأن؛ والإبل إذا نفرت ثم سكنت، فقد أرفأنت.
وقال النميري: الرِّفدة: جماعة من الناس؛ قال: عنده رفد من الناس.
والأريش: الذي يكون في أُذنيه شعر، وهو الريش.
وقال: الرواهش، من الإنسان: عصب باطن ساعديه.
وقال: إنه لذو رسلة: ترسُّل.
وقال: الرَّقوب: التي ليس لها ولد.
وقال العبسي: هي في ربابها، إلى عشرين ليلة.
وقال العبسي: الأربعاء كسر الباء.
وقال أبو الخرقاء: أرصَّ: أخبَّ؛ قال:
أَلا يا صاحِبَيَّ إلا أَرِضاًّ ... ضَوارِعَ قد دَنا مِنَا الأَصيلُ
وقال:
ولستُ برائي بالبَراذع بادياً ... ولا حاضراً حتى يَؤُوب المُنَخَّلُ
ولا رَاكِبا مِنْهم يُرِضّ لحاجةٍ ... ولا ماشياً مِنهم بها يَتَطوَّل
وقال: نَستوردُ الناسَ جِفَاناً لهمْ مُرْتَكَحات كَحِسَاءِ الأَبطَحِ المرتكحات: بعضها على بعض.
وقال:
رأَتْ أَنّ مَسْرُوح السَّوام وَرَفْضَه ... رَجَاجٌ فمِنْه مُطْرَغِشٌّ وذهِبُ
وقال أبو السمح: إن نسبه لمترامي به، إذا كالا يُعرف ولا يثبت.