ما صَابَها العُشَبُ إِلا ديمةً رَمَلا ... بعد الجَمِيع وَبعد السَّحَّة الغَرَقِ
وقال الأسديان: معه رئية، فنصبا الرَّاء.
وقال: ارتحل لهذا الأمر رحلتك؛ أي: تهيأ له وخذ له أُهبته.
وقال العذري: الرميم: الصبا من الرياح؛ قال:
أَرَيْتَ إِن هَبَّتْ صَباً رَمِيماً ... وطَفْاَءَ تَنْفِي مَحْلَها القَدِيمَا
يُفَرِّج اللهُ بها الهُمُومَا
وقال: الأرعن؛ من الإبل: الطويل الخيشوم.
وقال قد أرهقه: غلبه وأدركه.
وقال: الارتفاد: أن تضع العلبة على غير فخذه اليمنى، ويرفع رجله اليمنى على اليسرى، ثم يحلب بكلتي يديه.
وقال: الرَّأب: سبعون من الإبل، رأب، ورأبان، وآرآب.
وقال: الكلبي: الرَّفواء. من المعزى: الطويلة الأذن، والذَّكر: أرفى.
وقال: رعفوا بفلان، إذا تقدمهم؛ ورعفت الخيل به، إذا تقدمهم.
وقال: الراجنة: الحاملة، وأنشدني أبو زياد لجدَّة أبيه:
أَلم تَعْلَمي أَنَّ الطَّعام مَصيرُهُ ... لِيرْخُومةٍ بَعْثاءَ بين الأَصارِمِ
وقال: الإرهاق: العجلة؛ قال: أتيت الأمير فأرهقني عن الكلام، فلم أقدر أن أتكلم.
وقال: الرَّهب: المهزول؛ قد رهبت الإبل، إذا هزلت؛ وجمل رهب وناقة رهبة.
وقال: الإرزاق: الإيجاف.
وقال: أتانا رأس من الناس؛ أي: جماعة.
وقال: اللهم أن إليك الرغبى.
وقال: أرقنت ثوبها بالزعفران، إذا صبغته كله؛ قال في حمامتين:
كأَن كِلْتَيهما في مِمْطَرٍ خَلَقٍ ... وَجيْبُهُ مُرْقَنٌ في صِبْغ شَوْرانِ