الجيم (صفحة 248)

وقال: ترخَّمت على ولدها، إذا ضاحكته ولاعبته وعلَّلته، وهي الرَّخمة، وقد رخمت ترخم.

وقال: المرهق: المدرك.

وقال: أخذت بذنب البعير فأرهقني أن أمره؛ أي: ألحَّ عليَّ في العدو.

وقال: لا نُرهق صاحبك على حجته، ولا نرهق دابَّتك؛ أي: لا نجهدها.

وقال: إن في بني فلان لرهقاً؛ أي: عجلة.

وقال: رجل مرغبُّ، إذا كان كثير المال.

وقال: الرُّوبة: اللبن ما لم يمخض؛ فهو روبة والرائب إذا نزع زبده.

وقال: هذا بعير يراح في هذا المكان؛ أي: تصيبه الرِّيح والبرد.

وهذا مكان أراح فيه، إذا أصابته الريح.

وقال: أصابتهم سنة رمود؛ أي: شديدة.

وقال: الرَّهط: السفرة، وهي الرَّكو، أيضا.

وقال: الرَّبَّى: المرضع.

وقال الطائي: رعله رعلة عظيمة؛ أي: شجه شجة رغيبة، يرعل.

وقال: الرئد: الصديق، وهمزه.

وقال: أرتأستهم؛ أي: اخترتهم.

وقال الحارثي: إذا ذرَّى، قيل: أرخت.

وقال: التَّرؤدّ: الاضطراب، ضربه ضربة تراّد منها.

وقال: الرِّفُّ: شرب كل يوم وهو بلغة غيرهم: الرِّفه.

وقال المزني: رثدت على البعير، ترثد رثداً.

وقال: شاة ربىَّ، وهي في ربابها، وهي أول ما تضع.

وقال أبو المسلم: الرَّاني: الذي يستسمع الحديث ويفرغ له نفسه.

وقال: رنا ببصره إليه، وبسمعه.

وقال أبو زياد: بلاد رملاء، إذا كان بعضها فيه عُشب وبعضها ليس فيه عشب؛ قال:

هل تَعرف الدَّارَ بالأُجْدِىِّ فالبُرَقِ ... فَقْراً معالمُها كالمُصْحَف الخَلَق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015