وقال: ترخَّمت على ولدها، إذا ضاحكته ولاعبته وعلَّلته، وهي الرَّخمة، وقد رخمت ترخم.
وقال: المرهق: المدرك.
وقال: أخذت بذنب البعير فأرهقني أن أمره؛ أي: ألحَّ عليَّ في العدو.
وقال: لا نُرهق صاحبك على حجته، ولا نرهق دابَّتك؛ أي: لا نجهدها.
وقال: إن في بني فلان لرهقاً؛ أي: عجلة.
وقال: رجل مرغبُّ، إذا كان كثير المال.
وقال: الرُّوبة: اللبن ما لم يمخض؛ فهو روبة والرائب إذا نزع زبده.
وقال: هذا بعير يراح في هذا المكان؛ أي: تصيبه الرِّيح والبرد.
وهذا مكان أراح فيه، إذا أصابته الريح.
وقال: أصابتهم سنة رمود؛ أي: شديدة.
وقال: الرَّهط: السفرة، وهي الرَّكو، أيضا.
وقال: الرَّبَّى: المرضع.
وقال الطائي: رعله رعلة عظيمة؛ أي: شجه شجة رغيبة، يرعل.
وقال: الرئد: الصديق، وهمزه.
وقال: أرتأستهم؛ أي: اخترتهم.
وقال الحارثي: إذا ذرَّى، قيل: أرخت.
وقال: التَّرؤدّ: الاضطراب، ضربه ضربة تراّد منها.
وقال: الرِّفُّ: شرب كل يوم وهو بلغة غيرهم: الرِّفه.
وقال المزني: رثدت على البعير، ترثد رثداً.
وقال: شاة ربىَّ، وهي في ربابها، وهي أول ما تضع.
وقال أبو المسلم: الرَّاني: الذي يستسمع الحديث ويفرغ له نفسه.
وقال: رنا ببصره إليه، وبسمعه.
وقال أبو زياد: بلاد رملاء، إذا كان بعضها فيه عُشب وبعضها ليس فيه عشب؛ قال:
هل تَعرف الدَّارَ بالأُجْدِىِّ فالبُرَقِ ... فَقْراً معالمُها كالمُصْحَف الخَلَق