ويقال: رمية إنباء. وهي التي تنبو ولم تدخل إلا شيئاً يسيراً.
وقال الهمداني: الإِتادُ: حبل يُضبط به رجل البقرة إذا حُلبت.
وقال: الأَرْخُ: البقرة التي لم يُصبها الفحل؛ وهي الفقحة.
وقال: نحن بهذا البلد لا نستأنس شيئاً؛ أي: لا نرى شيئاً.
وقال: لإِبله لا تقرُّ من النشاط والأبث؛ يقال للصبي، إذا لم يقرّ: إنك لأَبِثٌ، وهو من النشاط والمرح.
وقال الأسدي: انهم لفي أوْكَةٍ، وهو الشُّ.
وقال أبو مسلم: هذا رجل بإمَّةٍ بعد، إذا لم يخوِّعه الكبر ويضعف، والتَّخويع: النُّقصان.
وقال: إنَّ في صدره عليك إلاَّ؛ أي: غلاًّ.
أَسْتَنَةٌ: شجرة تشبه السَّرحة، وهي سوداء العود.
المئبرة من الدوم: أول ما تنبت.
وقال: الأُبلَّة: الأخضر من حمل الأراك، فإذا احمرَّ فهو الكباث.
وقال الخزاعي: الأَسيفُ: الضعيف من الرجال في بطشه.
الأَلْبُ: الطرد الشديد؛ قال منظور:
وَطَردٌ لِمَن دَنَالِي أَلْبُ
التَّأَرِّي: القعود؛ قال أبو محمد:
إِمّا تَرَيْنِي خَلَقَ الأُطْمُرِّ ... أَشْعَثَ لا أَهُمُّ بالتَّأَرِّي
الأرِينُ: الهدر؛ قال أبو محمد:
مَتى يُنازِعْهُنَّ في الأَرِين ... يُصْرَعْنَ أَو يُعْطِين بالمَاعونِ