وقال: العرفجة ما لم تأخذها مخوِّصة فأنت موقد بها.
وقال: جماعة العنين: العنانين.
وقال: هم في أُفُرَّةٍ، إذا كانوا في تعب وشدَّة.
وقال: تقول للضَّبّ: علق جلجةً في جحره. فالجلجة: اضطرابه في جحره.
الأنيثُ: المكان السهل الذي ليس فيه حزن ولا غلظ، وذاك يزب الماء فلا يزال فيه ثرى.
والأَزَّةُ: الصوت؛ وأنشد:
إِذا اسْتَسْمَعتْ بالهَجْلِ لم تَسْتَمع بهِسِوَى سَكْرِة المُكَّاءِ. أَو أَزَّةِ الرَّعْدِ
الألَّةُ: عود ل في رأسه شعبتان.
الآس: سلح الفحل؛ والفتل، أيضا: سلح؛ والمجُّ: قيءٌ.
وقال الطائي: الأوابل؛ من الإبل: التي لا يشربن شهرين أو ثلاثة.
إِرث الكُرِّ: أصله، وهو الحسي.
وقال الطائي: الأَرُومُ من النخل: التي تستأْرم، تطول ولا تحمل شيئا حتى تطول، وهي الأُرم، الجماعة.
وقال: الإِبراءَةُ: الشجرة التي رأيت بفلسطين تشبه التين.
قال الهذلي: المستأخذ: الذي يجد الوجع في عظامه كلها.
وقال: الأبد: الولد أتى عليه سنة.
وقال أثابهم يأثو إثاوة.
وقال أَرَاةُ النَّحل: ما تأكل من الشجر.
وقال: إبل رتع: أوال سواكن.
وقال الهذي ساعدة بن جؤية:
دَلَّي يَدَيْه له سَيْراً فأَلزمه ... بَرْمَيةٍ غَيرِ إِنْباءٍ ولا شَرَمِ