وقال أَبو السمح: ك جعلت يذهب بها.
وقال: الذَّرَفان: المشي الضعيف، ذَرَف يَذْرف.
وقال: ذَأبَّتُ الغلامَ: جعلت له ذُوَائبةً.
وقال: مطلع الشمس، ومطلع الفجر.
وقال العبسي: الذَّاقنة: التي قد دنا رأسها من الماء ولم يشرع بعد.
وقال: هذه ذِفْرًي، منونة؛ وهذه موسىً، منونة؛ وهذه أفعى، منونة؛ وهذه أروى، غير منونة.
وقال معروف، ونصر الغنوي: الذِّرَبَتَانِ: غدتان عن يمين العنق وعن يساره؛ الواحد: ذِرْبَة، وهما البارتان، وقال:
رَمَيْتِنَي بالآفاتِ من كُلِّ جانبٍ ... وبالذَّرَبَيْن مُرْدُ فِهْرٍ وشِيبُها
والذَّربان: العلل.
وقال معروف، ونصر: الذَّرو: عدوٌ لا يجهد فيه نفسه، ذرا يذرو ذرواً؛ قال:
ذارٍ وإِن لاقَى العَزَازَ أَحْصَفَا
وقال: الإذآب: الانهزام؛ تقول: قد أذأب منك؛ قال:
إِذا اسْتَهلَّ رَنَّةً وأَذْأَبا
وقال دكين: ذرَّت الناقة ولدها، إذا تركته، تذارُّ.
وقال الأسعدي: لا تُريد أن تدع عندي دُخرا.
وقال السعدي: الذَّارُّ، من الإبل: التي تشرب قليلا وتعاف كثيراً؛ تقول: في شربها ذرار، وهي مذائر، إذا رئمت بأنفها ومنعت ضرعها.
وقال الأكوعي: في هذا موت ذفاف؛ أي: سريع.
وقال الغنوي: الذَّنوب: الماء في الدَّلو.
وقال: على ذُكر، فلان مني على ذُكْر، وقال: ذكر بين الذكورة، وهم الذَّكرة، والذُّكُورة.