وقال: قد ذَرِيتُ به؛ أَي: فَرِحْتُ به، ذرى.
وقال ابن ركضة بن النعمان لأَبيه:
أن الجاهل ليس بالذَّعُور
وقال، أَتيتهم فسمعت منهم ذربياً: لائمة وكلاماً ردياً؛ ح لذوو ذرنى على.
وقال: تَمَذَّج البِطِّيخُ: نضج.
الذألان: تقريب من العدو.
وقال: مرَّ يَذْآهُنّ؛ أي: يسوقهن.
وقال الكلابي: الذُّعْرة: الاستُ، وهي السبة.
وقال: الذُّعْلُوق: يُشْبِه الكراث، وهو أَدق منه، ويتحلب منه اللبن؛ يقال، كأن شعره الذعاليق.
وقال: الذِّرْب: يكون تحت الحجبة من رفغ البعير، مثل الأُرْبيّة.
وقال الكلبي: التَّذْئِيب، الأسر على رؤوس الأقتداب بالقدّ؛ تقول: ذأبته.
وقال: الأَذَلَغ، من الرجال: المُتشقِّق الشفة.
وقال: المذارع: جلدةُ الذِّرَاعين؛ الواحدة: مذرعة؛ والذراعان، ما فوق الركبة.
وقال المزنىّ: الذئبانُ: عرف الجمل والناقة؛ شعر في عنق البعير؛ قال كثيرِّ:
مريشٌ بذِئْبان الفَلاة تليتهاُ
وقال العذرىّ: الذِّرُّ: سية القوس؛ والمَوشق: ك قراب القوس.
وقال: الذوط: كك أن يكون الحنك الأعلى أَطول من الأسفل.
وقال أَبو السفاح النميريّ: الذريعة: المسوَق.
وقال أَبو الخَرْقاء: ذفةُ: قتله، يَذفُّهم، يقتلهم أَجمعين؛ قال:
إذا خافَ من بدءٍ شوىً عاد بالتالي ... تكون ذفَاِفَ النَّفْس حين يَعُوداُ
وقال أبو الخرقاء: الذَّعاليق: أن ينبت في الشجر اليابس، فما نبت فهو ذُعَلوق الشجر.