الجيم (صفحة 229)

وقال: قد ذَرِيتُ به؛ أَي: فَرِحْتُ به، ذرى.

وقال ابن ركضة بن النعمان لأَبيه:

أن الجاهل ليس بالذَّعُور

وقال، أَتيتهم فسمعت منهم ذربياً: لائمة وكلاماً ردياً؛ ح لذوو ذرنى على.

وقال: تَمَذَّج البِطِّيخُ: نضج.

الذألان: تقريب من العدو.

وقال: مرَّ يَذْآهُنّ؛ أي: يسوقهن.

وقال الكلابي: الذُّعْرة: الاستُ، وهي السبة.

وقال: الذُّعْلُوق: يُشْبِه الكراث، وهو أَدق منه، ويتحلب منه اللبن؛ يقال، كأن شعره الذعاليق.

وقال: الذِّرْب: يكون تحت الحجبة من رفغ البعير، مثل الأُرْبيّة.

وقال الكلبي: التَّذْئِيب، الأسر على رؤوس الأقتداب بالقدّ؛ تقول: ذأبته.

وقال: الأَذَلَغ، من الرجال: المُتشقِّق الشفة.

وقال: المذارع: جلدةُ الذِّرَاعين؛ الواحدة: مذرعة؛ والذراعان، ما فوق الركبة.

وقال المزنىّ: الذئبانُ: عرف الجمل والناقة؛ شعر في عنق البعير؛ قال كثيرِّ:

مريشٌ بذِئْبان الفَلاة تليتهاُ

وقال العذرىّ: الذِّرُّ: سية القوس؛ والمَوشق: ك قراب القوس.

وقال: الذوط: كك أن يكون الحنك الأعلى أَطول من الأسفل.

وقال أَبو السفاح النميريّ: الذريعة: المسوَق.

وقال أَبو الخَرْقاء: ذفةُ: قتله، يَذفُّهم، يقتلهم أَجمعين؛ قال:

إذا خافَ من بدءٍ شوىً عاد بالتالي ... تكون ذفَاِفَ النَّفْس حين يَعُوداُ

وقال أبو الخرقاء: الذَّعاليق: أن ينبت في الشجر اليابس، فما نبت فهو ذُعَلوق الشجر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015