الجيم (صفحة 195)

وقال: أدم دلوك؛ أي: املأها؛ وقد دامت الدلو تدوم.

وقال: المداخيل: التي تكون آخر الأرض يبساً.

وقال: دححت فلانا؛ أي: ضربته بيدي، يدحّ، وهو حطأته.

وقال: النَّدليك: الغذاء؛ دلكها: غذَّاها؛ قال:

ذاتُ عَثانِين ولوْنٍ جَعْدِ ... صَفراءُ مما دَلَّك ابنُ وَرْدِ

وقال: الدُّعر: الدَّاعر.

وقال: دخان التَّنضيب أبيضُ.

وقال: رأيت لأرضا قد حملت دِقَّ المال، وجلَّة الشاء والإبل.

وقال الباهلي: أتونا أكداداً؛ أي: سراعا؛ وقال التميمي: أتونا كداداً، وهو مثله، وقال: الواحد: كتد.

وقال: نقول للإبل، إذا سمنت وتساقطت شعرتها: قد دلصت، وهي دلصة.

وقال: الدَّرية: الرُّمح، ودرية الصيد.

وقال السروي: الدخلة التي يُعسِّل منها النحل الوحشي؛ قال: دخلة عرّام.

وقال الخزاعي: قد أدلست الأرض، إذا استوى نبتها ونهض مهضة وأعجبك، وأرض مدلسة.

وقال الحارثي: الدُّجر: شيء تُلقي فيه الحنطة إذا زرعوا، وأسفله حديدة، يُنثر في الأرض.

وقال الحارثي: استدرَّت العنز، إذا اشتهت الفحل.

وقال الهمداني: الجوز: الدَّبر في ظهور الدواب.

وقال: الدسم: أن يكون مع الخرّاز شحم يمسح به الخرز، إذا خرز، يدسم دسماً.

وقال: الدعدع، من الأرض: الجرداء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015