وقال: الغراب أدفى الجناح؛ أي: فيه ميل.
وقال: المدرج، من الإبل: التي تُعجل النتاج.
وقال: ده ده، إذا أشلى ناقته باسمها لتجيء إلى ولدها.
وقال: دفعه فدربأه، ودهوره، إذا ألقاه.
وقال: التدليك: أن تعلِّق الحبل في عنق البعير ثم تعقده عقدة واحدة، ثم تلويه، ثم تعقده في عنق الآخر إذا قرنه إليه، فهذا التدليك.
ويقال: لقيته حين وارى دمس دمساً؛ أي: حين اختلط الظلام.
وقال: إنه لداقع؛ أي: محتاج؛ وقال: به حاجة داقعة؛ وقال: دقع إليهم دقوعاً؛ اي: احتاج، يدقع.
وقال: الدقماء، من الإبل: التي ليست لها حاكَّة.
وقال: ضربه على دابر الفخذ، أسفل من الألية من مؤخرها.
قال: الدُّكاع: أن يسعل مرة أو مرتين ثم يسكت، وهي القحبة، وأما النحاز، فتراه يسعل حتى تكاد نفسه تخرج، وهو القحاب؛ وقال: قحب يقحب.
وقال: الدِّلاث: الناقة المسنة الضخمة.
وقال: دأط من الطعام، إذا أكثر منه، يدأظ دأظاً.
وقال: ادرعنا شعبان؛ أي: استهللناه.
وقال: الدحيق: المائق.
وقال السعدي: الدألان، كأنه يحثل في عدوه رويداً.
وقال: ما بها دويٌّ؛ أي: أحد.
وقال: الدبيل: أرض مستوية سهلة ليس فيها رمل ولا حزونة، تنبت النصيّ والحلمة والرخامي والبقل.