وقال: المخضَّم: العائش.
وقال: الخشيّ: ما يبس من الكلأ وتهافت.
وقال: الخُشَّعة من الأرض: الغليظ، والمرتفع.
وقال: خرق من يبيس؛ أي: قطعٌ منه.
وقال: أخفقته: صرعته.
وقال: الاخرنطام: شدة الغضب.
وقال أبو الخرقاء: خفي المال، أو الدراهم، أو الماء، أو الطعام، حتى كرهوه؛ أي كثر عليهم حتى كرهوه وأجمعوه.
وقال: قد خرقوا الظعائن؛ أي: قاربوا بينهم.
وقال: هذه خزاز ناقتي، مثل: قطام، ورقاش، وهي ركية له.
وقال الوالبي: اختزَّه بقرنه.
وقال الكلابي: قد خنع لهم بحاجتهم، إذا جاءهم بحاجتهم؛ قال:
وزِقٍّ قد جَرَرْتُ إِلى النَّدامَى ... وفي الأَيسار مسْمَاحٌ خَنُوع
وقال: قد اختوى ولد البقرة السَّبعُ، إذا استرقه وأكله؛ قال ابن مقبل:
قد اخْتَوى طِفْلَها بالجِزْعِ مُطَّرِدٌ ... هَمَلَّعٌ كهِلال الشَّهْرِ هُذْلُولُ
وقال: الخرشفة، في الحرة: التي لا يُستطاع أن يمشي فيها، إنما هي كالأضراس.
وقال: به خروء بقاع، يا هذا؛ قال أسود:
خُروءَ بَقَاعِ جالِيَةٌ عليه ... به وَسَخٌ مُخالطُه غُبَارُ
وقال: الخدود، من الغنم: التي تكون في آخرها أبداً.