الجيم (صفحة 173)

وقال: تُرك فلان خلواًّ، إذا قُتل فلم يثأروا به.

ذلك رجل لم؛ خلو لم يُقتل له أحد.

وقال: ذهب دمه خلواً، أي: لم يثأروا وهدراً.

وقال: طلب فأخوى، إذا لم يصب شيئاً.

وقال: خمان الإبل: أردؤها، وخمّان الناس: أردؤهم، أي: وضيعهم؛ وخمان المتاع: رديئه.

وقال: قد خبرت أمرهم.

وقال: الخرع، من الرجال: الخوَّار.

وقال: قد خنع فلان خنعة سوءٍ، إذا أتى مُنكراً.

وقال: الخضر: الينبوت؛ وقال: الخضر، أيضا: حمضة من الحمض.

والخرعبة، من النساء: البيضاء الجسيمة.

وقال: خاوت طرفه دوني؛ أي: سارقه.

وقال: إنه لمختٌّ مما به؛ أي: مستحٍ، ومُختتٌّ.

ويقال: ضربه حتى أخفعه؛ أي: صرعه.

وقال: الخزب، في الضرع، كهيئة الورم؛ وهي خزية.

والخلفة من النصيّ؛ ما نبت منه أخضر.

وقال: ولد فلان رجالاً خلوفاً؛ والواحد: خالف، إذا لم يكن فيهم خير.

وقال: تخبَّب لحمه؛ أي: رق وتخدَّد.

وقال: خشف الماء يخشف، إذا جمد.

وقال: إنَّ فيه لخلفة، إذا كان أحمق.

وقال: إنَّ فيهم لخزعبيلاً؛ أي: منعة.

وقال أبو جابر السعدي: الخوع: مثل الوادي، ولا يجري مستجمعا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015