وقال: تُرك فلان خلواًّ، إذا قُتل فلم يثأروا به.
ذلك رجل لم؛ خلو لم يُقتل له أحد.
وقال: ذهب دمه خلواً، أي: لم يثأروا وهدراً.
وقال: طلب فأخوى، إذا لم يصب شيئاً.
وقال: خمان الإبل: أردؤها، وخمّان الناس: أردؤهم، أي: وضيعهم؛ وخمان المتاع: رديئه.
وقال: قد خبرت أمرهم.
وقال: الخرع، من الرجال: الخوَّار.
وقال: قد خنع فلان خنعة سوءٍ، إذا أتى مُنكراً.
وقال: الخضر: الينبوت؛ وقال: الخضر، أيضا: حمضة من الحمض.
والخرعبة، من النساء: البيضاء الجسيمة.
وقال: خاوت طرفه دوني؛ أي: سارقه.
وقال: إنه لمختٌّ مما به؛ أي: مستحٍ، ومُختتٌّ.
ويقال: ضربه حتى أخفعه؛ أي: صرعه.
وقال: الخزب، في الضرع، كهيئة الورم؛ وهي خزية.
والخلفة من النصيّ؛ ما نبت منه أخضر.
وقال: ولد فلان رجالاً خلوفاً؛ والواحد: خالف، إذا لم يكن فيهم خير.
وقال: تخبَّب لحمه؛ أي: رق وتخدَّد.
وقال: خشف الماء يخشف، إذا جمد.
وقال: إنَّ فيه لخلفة، إذا كان أحمق.
وقال: إنَّ فيهم لخزعبيلاً؛ أي: منعة.
وقال أبو جابر السعدي: الخوع: مثل الوادي، ولا يجري مستجمعا.