والحماطة، تجدها للبسرة البشعة، وهي التي تأخذ بالحلق.
والحراش: أن يكون أثر الضرب فلا ينبت عليه شعر.
والحسوم: المتتابع؛ قال أمية:
وكم لبِنائها مِن فَرط عَام ... وهذا الدَّهْرُ مُقْتَبل حَسُوم
والحيهلة: حييهلة.
والحلة، واحدة؛ وجمعها: حلل.
والاستحالة: أن يتحول وتر القوس عن موضعه، وقد استحالت.
والإحشاش: أن تنقص إحدى اليدين عن الأخرى، في أن تدقَّ ويذهب لحمها؛ يقال: قد أحشت. وأستحشت هي؛ وقال:
سَمِنتْ واسْتَحَشَّ أَكرُعُها ... لا الَّتِي نِيٌّ ولا السَّنَام سَنامُ
وقال الشيباني: الحرب، تقول: قد حرب فلان بما عنده؛ أي: بخل به.
وقال: التَّحمير: أن تقطع اللحم كهيئة الهبر.
وقال: الحفَّة: العود يكون في الشقة من يدي المرأة، إذا نسجت، مرة تدفعه بيدها ومرة تجره إليها، وهو الحفّ، عود بين النير والثناية القصوى.
الحليجة: اللبن فيه الزبد، والنهيدة، مثله.
وقال الأسدي: الحقلة: فضلة لبن في إناء، وهي المكلة.
والحقين: الآخذ الطعم إلى الحامض.
والمحضرة: التي يجفف عليها الأقط، وهي الإشرارة.
والحمحمة، للتيس، إذا اغتلم، يحمحم وينب ويلبلب، والكبش يرم ويحمحم.
ويقال: عنز حرمى، وبقرة حرمى، إذا اشتهت الفحل، بينة الحرمة.
والحولاء: العظيمة الخضراء.
ويقال: قد حجم قرناه، يحجم حجوماً، ونجم ينجم.