لم أقف على ما يفيد عنه سوى أنه جد عبد الرحمن بن إسحاق القاضي على مصر، ترجمته (114) وترجمة إسحاق (25).
لم أقف على ما يفيد عنه سوى أنه الجد الثاني للعلامة المغامي: يوسف بن يحيى بن يوسف بن محمد بن منصور بن السمع بن عبد العزيز الدوسي، الأزدي، ترجمته (248).
لم أقف على ما يفيد عنه سوى أنه الجد الثاني لأحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن يحيى الدوسي، من أهل غرناطة، ترجمته (19).
لم أقف على ما يفيد عنه سوى أنه والد الحسن شيخ الطحاوي، ترجمته (65) وأن كنيته أبو الحكم، وهو أخو جريرة، ترجمته (45) روى عنه وهب بن جرير، ومسلم ابن إبراهيم (?)، وتكملة نسبه في ترجمة ابنه الحسن، وأخيه جرير، وابن أخيه وهب.
كان شاعرا، برز يوم الغارة على بني الحارث وهم في النسب أبناء العم، وكان سبب ذلك أن غلامين من آل الحارث الغطريف بن عبد الله بن عامر الغطريف بن بكر بن يشكر بن مبشر بن صعب بن دهمان بن نصر بن زهران اتيا حكما في دوس؛ كانت دوس تحاكم إليه، وكان شيخا كبيرا، فحسد قوم من العرب دوسا موضع الحكم، وأتى الغلامان إلى الحكم فقال أحدهما يا عم: احكم بيننا، وأخرجه من منزله.
فقال أحدهما: دخلت في رجلي شوكة، فأنزعها، فنكس الشيخ لينزعها وضربه الآخر بسيفه فقتله، فغضبت دوس، وقالوا لبني الحارث: لا بد من سيد منكم نقتله، فدلوا على رجل كان سيدا، فخرج من دوس أربعون رجلا على الخيل، ثم إنهم استقلوا خيلهم فأزدادوا حتى صاروا تسعة وسبعين فارسا، فقالوا نكون ثمانين فارسا، فأبتغوا