رَضِي الله عَنهُ

347 - مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن إلْيَاس الملقب فَخر الدّين المايمرغي تلميذ الكردري وروى الْهِدَايَة عَنهُ عَن مصنفها وَهُوَ أستاذ السغناقي وَعنهُ روى الْهِدَايَة عَن الكردري عَن المُصَنّف رَحْمَة الله عَلَيْهِم

348 - مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن أَيُّوب الْقَطوَانِي الإِمَام أَبُو مُحَمَّد قَالَ السَّمْعَانِيّ كَانَ مفتيا واعظا مُفَسرًا مَاتَ سنة سِتّ وَخمْس مائَة قلت هُوَ وأستاذ الْوَلْوَالجيّ لما ورد سَمَرْقَنْد اخْتصَّ بِهِ وتفقه عَلَيْهِ بعد أَن تفقه ببلخ على أبي بكر الْقَزاز وببخارى على الْبُرْهَان رَحْمَة الله عَلَيْهِم

349 - مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن الْحسن إِمَام الْأَئِمَّة على الْإِطْلَاق منهاج الشَّرِيعَة تفقه عَلَيْهِ صَاحب الْهِدَايَة وَقَالَ لم تَرَ عَيْني أعز مِنْهُ فضلا وَلَا أوفر مِنْهُ علما وَلَا أوسع مِنْهُ صَدرا وَلَا أَعم مِنْهُ بركَة لم يتلمذ لَهُ أحد إِلَّا برز على أقرانه وَصَارَ أوحد زَمَانه قَرَأت عَلَيْهِ فى بَدْء أَمْرِي وحداثة سني فَلم أزل أغترف من بحاره وأقتبس من أنواره إِلَى سنة خمس وَثَلَاثِينَ وَخمْس مائَة فعلقت عَنهُ على الجامعين والزيادات وَطَرِيقَة الْخلاف ومعظم الْكتب المبسوطة وَكتاب أدب القَاضِي للخصاف وَالْأَخْبَار والْآثَار المسندة الَّتِى اشْتَمَل عَلَيْهَا الْكتاب ثمَّ قَالَ أَنْشدني أستاذي مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن الْحسن رَحمَه الله تَعَالَى شعر ... عَلَيْك بإقلال الزِّيَارَة إِنَّهَا ... تكون إِذا دَامَت إِلَى الهجر مسلكا

ألم تَرَ أَن الْقطر يسأم دأبا ... وَيسْأل بِالْأَيْدِي إِذا هُوَ أمسكا ...

350 - مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن الْحسن الْمُسْتَمْلِي أستاذ الْعقيلِيّ

351 - مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن الْحُسَيْن بن صَالح أَبُو الْفضل الضَّرِير عرف بزين الْأَئِمَّة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015