أَكثر من مائَة سنة وَكَانَت تحسن الْعَرَبيَّة وَالْكِتَابَة وَسمعت ابْن أبي يحيى الْبَزَّار وَمَاتَتْ سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين وَثَلَاث مائَة وَتَأْتِي فى كتاب النِّسَاء
87 - مُحَمَّد بن أَحْمد الإِمَام أَبُو بكر الأصولي المنعوت عَلَاء الدّين لَهُ فى أصُول الْفِقْه كتاب سَمَّاهُ ميزَان الْأُصُول فى نتايج الْعُقُول على مَذْهَب أبي حنيفَة رَضِي الله عَنهُ
88 - مُحَمَّد بن أَحْمد أَبُو عبد الله المرطي فَقِيه حَافظ للرأي رَأْي أبي حنيفَة صنف كتابا فى الْأَحْكَام وَمَا يجب على الْحُكَّام علمه مَاتَ سنة ثَلَاث عشرَة وَثَلَاث مائَة رَحمَه الله تَعَالَى
89 - مُحَمَّد بن أَحْمد القَاضِي الإِمَام أَبُو عَاصِم العامري يَأْتِي فى الكنى
90 - مُحَمَّد بن أَحْمد القَاضِي وَالِد عبد الله الْمَذْكُور فِيمَا تقدم قَالَ الْحَاكِم النَّيْسَابُورِي ولى قَضَاء بُخَارى سبع سِنِين قَالَ وَكنت اسمعهم وَيَقُولُونَ فى مَسَاجِدهمْ اللَّهُمَّ اغْفِر للْقَاضِي الكلاباذي يعنون مُحَمَّد بن أَحْمد هَذَا رَحمَه الله تَعَالَى
91 - مُحَمَّد بن آدم بن كَمَال أَبُو المظفر الْهَرَوِيّ تفقه على القَاضِي أبي الْهَيْثَم ثمَّ جدد الْفِقْه على القَاضِي أبي الْعَلَاء صاعد وتلمذ للأستاذ أبي بكر الْخَوَارِزْمِيّ ذكره عبد الغافر فى سِيَاق نيسابور وَقَالَ سَمِعت من أوثق بِهِ أَن القَاضِي الإِمَام صاعد كَانَ يُرَاجِعهُ فى المشكلات فى أثْنَاء درسه فى الأحائين وَكَانَ يقْعد للتدريس فى التَّفْسِير وفى النَّحْو والتصريف وَشرح الدَّوَاوِين مَاتَ سنة