قيل: فالعدواة مزيدة في الظنة واللطخ ومما يقوي قوله مع الأيمان.

قال غيره: و (لم يدع النبي صلى الله عليه وسلم الحارثيين إلى الإيمان حتى ادعوا على اليهود القتل)، بينهم يومئذ عدواة ظاهرة، وأمر قوي به دعواهم.

قال غيره: وقد فرق الله عز وجل بين حكم الدماء وغيرهم تعظيما للدماء، فجعل الدية على من لم يجن.

وغيرنا يحكم بالدية مع القسامة في القتيل يوجد في المحلة فأخرجوا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015