بلحمها فحيي، وأخبر من قتله؛ دليل أنه يقسم مع قول الميت.

قال أبو محمد: فإن قيل: إن ذلك آية؟

قيل: إنما الآية حياته، فإذا صار حيا لم يكن كلامه آية وقد قبل قوله فيه.

و (سن الرسول عليه السلام الإيمان في القسامة)

قال ابن المواز: فإن قيل: قد يدعي على عدوه؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015