القوس أي به. الشارح صوابه بها اي لانه بها قذف سهمه عنها. في مشن وككتاب جبل والذئب العادية. قلت صوابه العادي. في شحن الشحنة في البلد من فيه الكفاية لضبطها من جهة السلطان. قلت صوابه لظبطه وهذه مرة ثالثة عثر فيها بالمدينة وعبارة الصحاح وبالبلد شحنة من الخيل اي رابطة ويقال من يشحنهم شحنا اي يطردهم ويشلهم ويكسؤهم. في امي امت السنور صاحت. قلت صوابه صاح ومثله مأي وفي هذه المادة ذكر السنور. في بنه بنها بالكسر والقصر علي ستة فراسخ من فسطاط مصر عسله فائق. الشارح صوابه عسلها. في زها زهاء مائة قدره وحرزه. الشارح صوابه قدرها وحرزها. في سها السهوة اربعة اعواد او ثلاثة يعارض بعضها علي بعض ثم يوضع عليه شئ من الامتعة. الشارح صوابه عليها. في شقي شاقاه في الحرب ونحوه. الشارح صوابه ونحوها. في طوي طوي الصحيفة يطويها فاطوي وانطوي. قلت صوابه فاطوت وانطوت. في فحا فحي القدر تفحية كثر ابازيره. الشارح كذا في النسح والصواب ابازيرها. قلت هذه مرة رابعة عثر فيها بالقدر. في نضا النضي كغني السهم بلا نصل ولا ريش ومن الرمح ما فوق المقبض من صدره والعنق او اعلاه او عظمه. قلت صوابه او اعلاها او عظمها وهذه مرة ثالثة عثر فيها بالعنق. في وأي الوئية كغنية الدرة والقدرة والقصعة. قال المحشي قوله والقدرة كأنه الحق الهاء بالقدر لمشاكلة ما قبلها وما بعدها والا فالقدر لا تلحقها الهاء بوجه. قلت قد سبق له قدران اشبهتا الخنثي في وصفين فجاءت هذا القدر تشبه انثي الضب التي تزعم العرب ان لها فرجين وقد تقدم له نظيرها في شمط حيث قال وقدرة تسع شاة بشمطها فمن ثم اقول ان الحاقة هنا هاء التأنيث بالقدر للغفلة لا للمشاكلة ثم ما كفاه انه عثر بهذه اللفظة عدة مرار حتي اراد ان يعثر بها غيره ايضا فانه قال في تعريفها القدر م انثي او يؤنث وقد مرت تخطئته في هذا عن المحشي ومر ايضا في النقد الخامس عشر نبذة من خطائه في التذكير والتأنيث فراجعه اما غلطه في تعريف ما لا يقبل اداة التعريف من اسماء الاعلام فقد تقدم منه نموذج في فصل القاف من باب الفآء في مادة قوف