به وتأزر به ولا تقل اتزر وقد جاء في بعض الاحاديث ولعله من تحريف الرواة وعبارته في حشأ المحشأ كساء غليظ يتزر به كذا في النسخ. في تركيب بهزر البهزرة من النوق العظيمة ج بهازر وجمعها في زرر بهازرة بزيادة هاء. ذكر في حضر لعل حضرمية ملسنة ثم اعادها في حضرم وغلط فيها فانه قال لعل حضرمى ملسن والصواب حضرمية ملسنة. ذكر الشنجار معرب شنكار ويقال له خس الحمار ثم قال في السين الخس بق م وخس الحمار السنجار كذا في النسخ بالسين المهملة والظاهر انه من مصطلح الأطباء. ذكر القنابرى بفتح الراء الغملول ثم قال في كل الكملول نبات يعرف بالقنابرى فارسيته برغست. ذكر الشغير كجعفر ابن آوى وبالزاى تصحيف ثم قال في الزاى الشغبز الشغبر وقد مر ذكره ونحوه قوله الشغرى حجر قرب مكة كانوا يركبون منه الدابة ثم قال في الزاى وحجر الشغزى كانوا يركبون منه الدواب بقرب مكة وقوله هنا الدواب احسن من قوله أولا الدابة. ذكر رائحة عطرة في وصف القرفة وقال في الراء ورجل عطر وامرأة عطرة. ذكر في حمر الحمارة بتخفيف الميم وتشديد الراء شدة الحر وقد تخفف في الشعر ثم قال في حبل الحبالة بتشديد اللام الانطلاق وزمان الشيء وحينه والثقل وكل فعالة مشددة جائز تخفيفها كحمارة القيظ وصبارة البرد الا الحبالة فانها لا تخفف فقيد تخفيف الحمارة أولا بالشعر وهنا اطلقه. ذكر قبل الشينفور الشنهبر كسفرجل العجوز الكبيرة ثم قال في شهبر بعد شهر وامرأة شهبرة وشنهبرة مسنة وفيما بقية قوه. في نحز دقك بالمنحاز حب القاتل الاصمعى الفاء تصحيف أبو الهيثم القاف تصحيف لان حب القلقل بالقاف لا يدق ثم قال في اللام ومنه المثل دقك بالمنحاز حب القلقل والعامة تقوله بالفاء غلطا فجعل أبا الهيثم من العامة. في خبس نسب ثلاثة مصاريع من الرجز الى على بن ابى طالب كرم الله وجهه ثم قال في ودق بعد ان أورد له بيتين المازنى لم يصح انه تكلم بشيء من الشعر غير هذين البيتين اه الا ان يقال ان الرجز ليس بشعر. في موس رجل ماس كمال لا ينفع فيه العتاب او خفيف طباش وقال في المعتل ورجل ماس لا يلتفت الى موعظة احد. في كعس الكعسوم الحمار والميم زائدة ثم قال في تركيب عمكس بعد عمس العمكوس والعكموس والكسعوم والكعسوم الحمار ثم قال في الميم بعد كزم الكسعوم كزنبور الحمار بالحميرية والميم زائدة ثم قال بعد كعم الكعسم كجعفر بالمهملتين الحمار الوحشى كالكعسوم للاهلى. ذكر القمامسة البطارقة في السين ولم يذكر مفردها ثم قال في القاف البطريق القائد من قواد الروم تحت يده عشرة آلاف رجل ثم الطرخان على خمسة آلاف ثم القومس. ذكر في مرس مرسية د اسلامى كثير المنازه والبساتين. وفي سند السند بساتين نزهة وأماكن مثمرة بسمرقند. وفي مادة زملك منتزه ببلخ وفي غزنة من انزه البلاد وافسحها رقعة فاستعمل المنازه والنزهة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015