قرى ثم وسطهم وتوسطهم والوسيط والوسوط ووسطان د للاكراد ووسط محركة جبل ودارة واسط موضع إلى أن قال ووسط الشيء محركة ما بين طرفيه،
• ذكر في طرف امرأة طرف الحديث حسنته يستطرفه من سمعه إلى أن قال بعد صحيفة كاملة واستطرفه عدة طريفًا وفسر الطريف قبلها بالحديث من المال وإنما ذكره بمعنى الغريب من الثمر وغيره بعد سبعة عشر سطرًا وفيه أيضًا لمن تخصيص طرف الحديث بالمرأة لا وجه له، ثم قال وطرف بعينه حرك جفنيها المرة منه طرفة وعينه أصابها بشيء فدمعت فقوله المرة منه طرفة لغو،
• في سقط ساقطة مساقطة وسقاطًا تابع إسقاطه ثم قال بعد عشرة أسطر وساقط الشيء مساقطة وسقاطًا أسقطة أو تابع إسقاطه،
• في بصر تبره نظر هل يبصره ثم قال بعد ثلاثة عشر سطرًا ذكر فيها البصرة وبوصير وأناسًا كثيرين والتبصر التأمل،
• في عمر وعمر ربه عبده وصلى وصام ثم قال بعد عد عشرة أسطر والعمار الكثير الصلاة والصيام والقوي الإيمان والعمرة بالفتح الشذرة من الخرز ثم قال بعد عشرة أسطر حشاها بأسماء أعلام وأبو عمرة كنية الإفلاس والجوع وأعمره المكان جعله يعمره وبعد أن ذكر المعمر كمسكن المنزل الكثير الماء والكلأ قال وأعمر الأرض وجدها عامرة وعليه أغناه ثم قال وأعمره أعانه على أدائها أي على أداء العمرة بمعنى الزيارة ثم بعد أن صرح بأن اعتمره يأتي بمعنى زاره قال والمعتمر الزائر والقاصد للشيء،
• في عدو العدوى الفساد ثم ذكر عد اللص وعداه تعديه والتعادي والعدواء واعدى واستعدى وعادى إلى أن قال والعدوى ما بعدي من جرب أو غيره وبين اللفظتين سبعة عشر سطرًا وذكر أولاً في أول المادة والعداء ككساء ويفتح الطلق الواحد ثم قال بعد عشرة أسطر وعادى بين الصيدين معاداة وعداء والى وتابع في طلق واحد،
• في وطئ الواطئة السابلة وبعد عدة أسطر سقاطة التمر،
• في ابل الابالة كاجانة ويخفف القطعة من الطير والخيل والإبل وكامير العصا والحزين بالسريانية ورئيس النصارى فهو الراهب أو صاحب الناقوس إلى أن قال والحزمة من الحشيش كالابيلة والابالة كاجانة وبعد عشرة أسطر وضفث على ابالة كاجانة ويخفف بلية على أخرى أو خصب على خصب كأنه عند ولم يقل ووهم الجوهري خلافًا لعادته فإن الجوهري اقتصر على المعنى الأول،
• وفيها في أول المادة وابل كضرب كثرت إبله ثم قال بعد ثلاثة عشر سطرًا ورجل آبل وككتف وابلى بكسرتين ويفتحتين ذو إبل وبعد تسعة أسطر وبعير ابل ككتف لحيم وقال في أول المادة وتأبل إبلاً اتخذها ثم قال في آخرها وإبل تأبيلاً اتخذ إبلاً واقتناها وكأن حقه أن يذكر الفعلين في موضع واحد،
• في عطق العلق الهوى والحب وقد علقه كفرح به علوقًا وعلفًا بالكسر وبالتحريك وعلاقة ثم قال بعد عدة أسطر والعلاقة وبكسر الحب اللازم للقلب أو بالفتح في المحبة ونحوها وبالكسر في السوط