العطش،
• ذكر في أول عضد عضده أعانه ونصره وبعد خمسة عشر سطرًا تخللها أسماء أعلام قال وتعاضدوا تعاونوا وعاضدوا عاونوا فقدم تفاعل على فاعل،
• ذكر في دار داوره دار معه وبعده بعدة أسطر والمداورة كالمعالجة وبعد أن ذكر أسماء أعلام وقرى قال وداوره لاوصه، وذكر في أول المادة دارات العرب وقال أنها تنيف على مائة وعشر لم تجتمع لغيري مع بحثهم وتنقيرهم عنها ولله الحمد، ثم قال بعد ثمانية عشر سطرًا ذكر فيها الدار ضم ودارين موضع بالشم وذو دوران كحوران موضع بين قديد والجحفة ودارة معرفة الداهية،
• في صرر صر الناقة شد ضرعها، ثم قال في آخر والصر الدلو تسترخي فتصر أي تشد وبين ذلك سبعة عشر سطرًا أورد فيها الصرصر والصرصران والصراصرة وغير ذلك،
• في عجر الاعتجار لف العمامة دون التحلي وبعد تسعة أسطر قال اعتجرت بغلام أو جارية ولدته بعد يأسها من الولد،
• في أول مادة شرف الشرف محركة العلو والمكان العالي والمجد، ثم قال بعد نحو خمسة وثلاثين سطرًا وشرف ككرم شرفًا محركة علا في دين أو دنيا،
• في عسر اعتسر الناقة أخذها ريضًا وبعد عشرة أسطر واعتسر من مال ولده أخذه منه كرهًا،
• في كفر المكفر كمعظم المحجود النعمة مع إحسانه ثم قال بعد سبعة أسطر والمكفر كمعظم الموثق في الحديد،
• في نظر تنازرت النخلتان نظرت الأنثى منهما إلى الفحل ثم قال بعد سبعة أسطر وتناظرا تقابلا وبعد ثلاثة أسطر التناظر التراوض في الأمر، ولم يذكر التراوض في مادته،
• في برز ذكر في أولها أبرز الكتاب نشره ثم قال بعد أربعة عشر سطرًا وأبرز أخذ الإبريز وعزم على السفر والشيء أخرجه،
• ذكر في أول مادة عفر اعتفره ضرب به الأرض وقال في آخرها واعتفره ساوره وبينهما سبعة وعشرون سطرًا،
• ذكر آثره أكرمه وقال بعد أربعة أسطر وآثر اختار وبينهما الأثبرة للدابة وأثر يفعل كذا كفرح أي طفق وغير ذلك،
• ذكر في أول مادة شور الشوار الحسن والجمال والهيئة واللباس والسمن والزينة ثم ذكر استشار الفحل الناقة والمستشير من يعرف الحائل من غيرها، وقال بعد سطرين واستشاره طلب منه المشورة ثم رجع إلى الثلاثي فقال وشور بن شور بن شور بن شور اسمه ديو آشتى جد لعبيد الله بن محمد بن ميكال ممدوح ابن دريد في مقصورته إلى أن قال وشى مشور مزين ولم يذكر قبل شاره بمعنى زينه وإنما ذكر شار العسل أي استخرجه من الوقبة،
• ذكر في أول شعر الشاعر المفلق خنذيذ ومن دونه شاعر ثم شويعر ثم شعرور ثم متشاعر ثم ذكر أشعر الجنين وشعر واستشعر وتشعر نبت عليه الشعر ثم انتقل إلى الثلاثي ثم قال استشعره لبسه أي لبس الشعار وأشعر الهم قلبي لزق به ثم رجع إلى الثلاثي إلى أن قال في آخر المادة والمتشاعر من يرى من نفسه أنه شاعر وبينه وبين المتشاعر الأول ثلاثة وعشرون سطرًا،
• ذكر في مادة خلل الخلل منفرج ما بين الشيئين ثم ذكر تخللهم أي دخل بينهم ثم اختله بالرمح