إسلاميًّا، هو كذلك من صُنْعِ الجاهلية)) (?).
رحمه الله .. ما أصدقه من شاهد!
وإذا عُلم هذا من حال الناس ... فكيف ينشأ بمثل هؤلاء مجتمع إسلامي؟ ! وكيف يُقام بمثلهم دولة؟ ! وكيف يُجاهد بمثل هؤلاء؟ !
أَمَا آن لنا أن ندرك أن العاطفة الجياشة، والحماسة الانفعالية المؤقتة، لا تُرَبِّي جيلًا، ولا تؤتي ثمرًا، وبالتالي لا تنشئ مجتمعًا، ولا تبني دولة!