وفي لفظ: ما رأيته في شيء من النوافل أسرع منه إلى الركعتين قبل الفجر (?). ويروى ولا إلى غنيمة. رواه ابن جريج، عن عطاء، عن عبيد ابن عمير عنها (?).
وقال أبو هريرة: لا تدع ركعتي الفجر ولو طرقتك الخيل (?).
وهذا رواه أحمد وأبو داود مرفوعًا عنه: "لا تدعوا ركعتي الفجر ولو طردتكم الخيل" (?).
وقال عمر: هما أحب إلى من حمر النعم (?). وقال إبراهيم: إذا صلى ركعتي الفجر ثم مات أجزأه من صلاة الفجر (?).
وقال علي: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن إدبار النجوم قَالَ: "ركعتين بعد الفجر". قَالَ علي: وإدبار السجود ركعتين بعد المغرب (?).