التَّعْلِيْقُ: القَسَمُ بِغَيْرِ اللهِ تَعَالَى شِرْكٌ، أَجْمَعَتِ الأُمَّةُ عَلَى عَدَمِ مَشْرُوْعِيَّتِهِ، كَمَا فِي الحَدِيْثِ (مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللهِ فَقَدْ كَفَرَ أَوْ أَشْرَكَ). (?)
قَالَ ابْنُ عَبْدُ البَّرِّ رَحِمَهُ اللهُ فِي كِتَابِهِ (التَّمْهِيْدُ): (أَجْمَعَ العُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ اليَمِيْنَ بِغَيْرِ اللهِ مَكْرُوْهَةٌ مَنْهِيٌّ عَنْهَا، لَا يَجُوْزُ الحَلِفَ بِهَا لِأَحَدٍ). (?)