تطاوعه نفسه على الطاعة ينقاد للمراد. (الجميل) هو صفة ذاتية تنفي عنه الشين وقد تكون صفة فعل بمعنى مجمل. (الصادق) في وعده وإيعاده. (الحفيظ) ما ذكره أحد ولا حمله في مواضع الاحتمال إلا وجد بركته حتى إن من علقه عليه لو نام بين السباع لم تضره. (المحيط) من الإحاطة. (الكبير) لفتح باب العلم والمعرفة ومن داوم قراءته فإن قرئ على الطعام وأكله الزوجان صلحا وتوافقًا. (القريب) من لا مسافة تبعد عنه، ولا غيبة ولا حجب تمنع منه. (الرقيب) سره حفظ الأهل والمال وإذا أكثر قراءته صاحب الضالة ردها الله عليه ويقرأه من خاف على الجنين في بطن أمه سبع مرات فإنه يثبت. (الفتاح) من قرأه إثر صلاة الفجر إحدى وسبعين مرة ويده على صدره طهر قلبه وتنور سره وتيسر أمره وفيه سر تيسير الرزق. (التواب) من قرأه إثر صلاة الضحى ثلاثمائة وستين مرة تحققت توبته ومن قرأه على ظالم عشر مرات خلص منه. (القديم) هو الذي لا ابتداء لوجوده. (الوتر) المنفرد. (الفاطر) هو من صفات الفعل. (الرزاق) خاصيته سعة الرزق يقرأ قبل الفجر في كل ناحية من نواحي البيت عشرًا يبدأ باليمين من جهة القبلة ويستقبلها في كل ناحية إن أمكن. (العلام) من لازم قراءته رزق العلم والمعرفة بالله تعالى. (العلي) خاصيته الرفع من أسافل الأمور إلى أعاليها. (العظيم) سره وجود العزة والبرء من المرض لمن يكثر ذكره. (الغني) من ذكره على مرض أو بلاء في بدنه أو غيره أذهبه الله عنه. (المغني) يقرأ لوجود الغنى كل يوم ألف مرة يغنيه الله. (المليك) مبالغة من المالك. (المقتدر) من قرأه عند الانتباه من نومه نظر الله إليه ودبره من غير احتياج إلى تدبير. (الأكرم، الرءوف) من قرأه عند الغضب عشرًا وصلى على النبي وآله مثلها سكن غضبه. (المدبر) سره حصول التدبير من الله من لازمه شهد أن التدبير في ترك التدبير. (المالك) خاصيته صفاء القلب والخلوص عن شوائب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015