لذكره. (اللطيف) من ذكره كل يوم مائة مرة أو مائة وثمانين وسع عليه ما ضاق وكان ملطوفاً به. (الخبير) من كان في يد إنسان يؤذيه فأكثر من قراءته خلص من يده. (الحنان) بالتشديد الرحيم بعباده من قولهم فلان يتحنن على فلان أي يترحم عليه. (المنان) الذي يشرف عباده بالامتنان بما له من عظيم الإنعام والإحسان. (البديع) من قرأه سبعيق ألف مرة قضيت له الحوائج ودفعت عنه الجوائح. (الودود) خاصيته ثبوت الود سيما بين الزوجين ومن قرأه ألف مرة على طعام وأكله مع أهله غلبت عليها محبته ولم يمكنها سوى طاعته. (الغفور) يكتب للمحموم ثلاث مرات؛ فإنه يبرأ. (الشكور) سره التوسعة ووجود العافية في البدن وغيره، وإذا كتبه من به ضيق نفس أو تعب في البدن أو ثقل في الجسم وتمسح به وشرب منه برئ. (المجيد) سره حصول الجلالة لذاكره والطهارة باطنا وظاهرًا. (المبدئ) يقرأ على بطن الحامل سحرًا تسعة وعشرين مرة يشد ما في بطنها ولا ينزلق. (المعيد) سره أن يذكره مرادًا لتذكر المحفوظ إذا نسي سيما إن أضيف إليه الأول. (النور) ينور قلب من لازم ذكره وجوارحه. (البارئ الأول) إذا قرأه المسافر كل يوم جمعة ألفاً يجمع شمله. (الآخر) إذا قرئ كل يوم مائة صفى القلب عن ما سوى الله. (الظاهر الباطن) قرأه الأول لإظهار أنوار القلب والثاني لحصول الأنس يقرأ في كل يوم ثلاث مرات. (العفو) من أكثر ذكره فتح له باب الرضا. (الغفّار) من قرأه إثر صلاة الجمعة مائة مرة ظهرت له آثار المغفرة. (الوهّاب) خاصيته حصول الغنى والقبول والهيبة والجلال لذاكره وإذا ركب مع اسمه: الكريم أثر البركة في المال. (الفرد) قالوا: ذاكره ألفاً في خلوة وطهارة يظهر له من ذلك عجائب، وغرائب بحسب قوته وضعفه. (الأحد) تقدم الفرق بينه وبين الواحد، وقال السهيلي: أحد أبلغ وأعم، ألا ترى أن ما في الدار أحد أبلغ وأعم مما فيها واحد. (الصمد) من قرأه عند السحر مائة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015