عشر وكذلك إلى خمسة (?) وعشرين، وأكثرها فيها تسعة وعشرون، وهو ما بين أحد وتسعين إلى أحد (?) وعشرين ومائة، على قول ابن القاسم بالانتقال من الحقتين إلى ثلاث بنات لبون، وعلى إحدى (?) قولي مالك في التخيير بينهما، وأما على قوله الآخر بالتمادي على الحقتين إلى تسع وعشرين، فيأتي الوقص ثمانية وثلاثين (?). وأقل أوقاص الغنم ثمانون، وهو ما بين أربعين إلى (?) أحد (?) وعشرين (?)، وأكثرها مائتان إلا اثنين، وهو ما بين مائتين وواحد إلى أربعمائة. وأقل أوقاص البقر تسعة، وأكثرها تسعة عشر، وهو ما بين أربعين إلى خمسين (?).

والإبل العوامل (?) هي التي يعمل عليها في السقي والحرث والحمل، وكذلك البقر في الحرث والسقي وشبهه.

وذوات الْعَوَار (?): ذوات (?) العيب (?)، والأعور من كل شيء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015