وقوله في حُجرة معَلقة (?)، كذا رويناه بالعين المهملة في "المدونة". ورواه بعضهم بالمعجمة الساكنة (?)، وقد اختلفت فيه رواياتنا عن شيوخنا في "الموطأ" (?) / [ز 67] في هذا الحديث، وكان عند ابن عتاب الوجهان، وكان عند ابن عيسى وابن حمدين الغين المعجمة، وكان عند ابن جعفر (?) بالمهملة، وكتبنا عن بعضهم: بالمعجمة رواية يحيى، ورده ابن وضاح بالمهملة.
وقوله: "أيكم أملك لإربه" (?) - بسكون الراء وكسر الهمزة - أي لحاجته، قال الله تعالى {غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ}. وقال أبو سليمان الخطابي: كذا يقوله أكثر الرواة. والإرب: العضو، وإنما هو: لِأَرَبه، بفتح الهمزة والراء، أي لحاجته، قال: والأرب أيضاً الحاجة (?).
وعبد الله بن أُنَيْس (?)، بضم الهمزة وفتح النون وسكون الياء.
وقوله (?): لم يبلغني أن أحداً من سلف هذه الأمة ولا من التابعين ولا