ووجاه العدو (?)، بضم الواو وكسرها معاً وآخره هاء، أي مقابله.
والكسوف والخسوف، قيل (?): هما بمعنى، ويقالا (?) في الشمس والقمر، وهو ذهاب ضوئهما واسوداد جرمهما. وقيل (?): لا يقال في القمر إلا بالكاف (?)، والشمس إلا (?) بالخاء. وذكر عن عروة بن الزبير مثله (?)، والقرآن يرد على قائله (?). وقيل ضد هذا (?). وقيل (?): الكسوف (تغيير (?) لونهما، والخسوف مغيبهما في السواد، وحكي عن الليث بن سعد (?) الخسوف في الكل، والكسوف) (?) في البعض. وقد جاءت الكلمتان فيهما (?) معاً في صحيح الحديث (?). وقال ابن دريد: خسف القمر