كراء الدور [والأرضين] (?) بنحو ما ذكرناه.
وقال أَبو عمران: معناه أوقفها حيث لا يجوز (له) (?) لضيق الطريق، ولو كان في فناء الطريق، أو ما (?) بعد من طريق المسلمين فلا ضمان عليه.
وقوله حين سأله: "عن (?) خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم (?)؟ فقال: أَبو بكر، ثم عمر. ثم قال: أو في ذلك شك" (?)؟ كذا في أكثر النسخ. وعليها اختصرها (?) أكثرهم. ولم يكن في كتاب ابن عتاب، ولا في كتاب ابن المرابط: ثم عمر.
وفي حاشية كتاب ابن عتاب لم يكن في كتاب ابن وضاح، ولا في كتاب (?) سحنون.
وفي بعض النسخ: أَبو بكر، وعمر. قال سحنون: يريد ثم عمر. وهذا مما لا خلاف في تفضيلهما على من عداهما عند أهل السنة [والجماعة] (?). ولا في تفضيل أبي بكر على عمر. وإنما جاء اختلاف الرواية في إثبات ذلك في الكتاب، وسماعه منه، وذكرهما معاً، أو بعض (?) ذلك. وكذلك [في] (?) رواية [من روى:] (?) وعمر لا تقتضي التسوية مع أبي بكر، لكن