الصناع والأجراء الذين يضمنون هم المشتركون (?) بين الناس في صناعتهم، الذين نصبوا أنفسهم [67] للناس، وجلسوا (?) لذلك في أماكنهم، بخلاف؛ الأجير الخاص للرجل، أو للجماعة دون غيرهم، والصانع الخاص الذي [لم] (?) ينصب نفسه لذلك (?) فلا ضمان على هؤلاء، عملوا هؤلاء عند من استأجرهم أو عند أنفسهم، وسواء في الجميع من الصنفين، عملوا بأجر أم لا؟
الأول: يضمنون في الوجهين.
والآخر: لا يضمنون في الوجهين (?).
وقوله "في مسألة الغزل له أجره كله" (?).