التقليد، ويحرم صاحبه من الإفادة من جهود الآخرين، سواء أكان ذلك بالتعامل مع التراث، أو القدرة على استلهام الكتاب والسنة لمواجهة حاجات العصر المتجددة)) (?).

تاسعاً: معرفة الأوليات:

معرفة الأوليات وتسلسلها في الأهمية، وإعادة تصنيف المشكلات الخاصة يحمي الإنسان من التشتت وينجيه من الإحباط.

وكذلك يجب على طالب هذا الأمر أن يوازن بين هذه النوازع على حسب الأوليات وبحسب الزمان والمكان الذي هو فيه؛ فالمسلم في فلسطين يختلف حاله ونوازعه عن المسلم في البوسنة، وهو ذو حال مميزة عن المسلم في أفريقية السوداء وهكذا ...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015