فأما النطق: فهو الكتاب والسنة والإجماع وقول الصحابة على ما بينا من الاختلاف.
والجواب: أن يتكلم على هذه المعارضة بما (ذكرنا) من الاعتراضات على هذه الأدلة، ليسلم له قياسه.
فأما المعارضة بعلة: فهي على ضربين، معارضة بعلة مبتدئة