" فيستفتيه " حِينَئِذٍ.
1963 - ثمَّ " ردد " القَاضِي رَضِي الله عَنهُ جَوَابه فَقَالَ:
لَو قَالَ قَائِل: إِذا أخبرهُ بذلك عَدْلَانِ " متهديان " إِلَى مَا يخبران عَنهُ، فَلهُ الاجتزاء " بأخبارهما " كَانَ ذَلِك مُحْتملا.
وَلَو قَالَ الْقَائِل: " إِنَّه " لَا يستفتي إِلَّا من " استفاضت " الْأَخْبَار عَن بُلُوغه مبلغ الِاجْتِهَاد، كَانَ مُحْتملا.
وَإِلَى الْجَواب الْأَخير مَال " القَاضِي رَضِي الله عَنهُ ". وَالْمَسْأَلَة على الِاحْتِمَال كَمَا ترَاهَا.