(ط م هـ)

أهمله الجوهريّ.

وقال ابنُ الأعرابيّ: الْمُطْمَّهُ: المُطَوَّلُ.

***

(ط هـ هـ)

أهمله الجوهريّ.

وقال الليث: الطَّهْطَاهُ: الْفَرَسُ الرَّائع الْفَتِيّ.

قال: وبلغَنَا في تفسيرِ طَهْ بسكون الهاء يقال: مَعْنَاهُ بالحبشية، يا رجُلُ، ومن قرأ طَهَ فحَرْفان من الهجاء.

قال: وبلغنا أنَ موسى صلوات الله عليه لمّا سمِعَ كَلامَ الربّ واستفزّه الْخَوْفُ حتى قام على أصابع قَدَمَيْهِ خوفًا فقال الله عز وجل: طَهْ، أيْ اِطْمَئن.

*ح - طَهَاطِهُ الخيلِ: أصْوَاتُها.

***

فصل العين

(ت هـ ن)

رَجُل مُعتَّهٌ: إذا كان مجنونًا مضطربًا في خَلْقه.

وَرَجُلٌ مُعَتَّهٌ أيضا: إذا كان عاقلًا مُعْتَدِلًا في خَلْقه.

والتَّعتُّهَ: المبالغة في الملْبَسِ والمأكَلِ، وهُو العُتَهِيُّ بضمّ العين وفتح التاء، قال رؤبة:

عَلَيَّ دِيبَاجٌ الشَّبابِ الأدْهَنِ

في عتَهِّيِّ الُّلبْس والتَّقَيُّنِ

والتَّقَيُّن: التَّحَسُّنُ.

وعُتِه فلانْ على ما لمْ يُسَمَّ فاعِلُه، إذ أولِع بإيذائه ومُحَاكَاةِ كَلَامِه.

وهو عَتِيهُهُ وجمعه العُتَهاءُ، وهو الْعَتَاهَةُ مثال الْكَرَاهةِ.

وعُتِه فلان في العلم: إذا أُولع به وحَرَص عليه.

ورَجُلٌ عُنْتُهٌ وعُنْتُهِيٌّ: وهو المبالغ في الأمر إذا أخَذَ فيه.

***

(ع ج هـ)

ابن شُميل: عَجَّهْتُ بَيْنَ فلانٍ وفلانٍ، معناه أنه أصَابَهُما بعَينهِ حتى وَقَعَتِ الفُرْقَةُ بينهما.

وقال أعرابيّ: أنْدَرَ الله عَين فلانٍ، لَقَدْ عَجَّهَ بَيْنَ نَاقَتِي وَوَلَدِها.

*ح - تَعَجَّهَ الأمرُ بينهما، أي الْتَوَى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015